البداية من الإندبندنت حيث كتب بورزو داراغاهي مقالاً بعنوان “هل العالم على شفا حرب عالمية ثانية؟”
وقال داراغاهي إنه “في غضون أسبوع واحد فقط، نشرت مجلة فورين بوليسي الأمريكية المؤثرة ما لا يقل عن ستة مقالات تطالب صناع السياسة في الولايات المتحدة والغرب بمواجهة الصين بقوة أكبر في مجالات حقوق الإنسان، والشحن، والتمويل، وتغير المناخ، والحوسبة الكمومية، والرقائق الدقيقة”.
وأشار إلى مقال آخر دعا واشنطن إلى “إنشاء مجلس حرب اقتصادي لإضافة عنصر مالي إلى الموقف العسكري ضد الصين”.
واعتبر الكاتب أن “هناك حربا باردة جديدة تفرض على العالم – حرب يمكن أن تشكل حياة ودول لعقود قادمة”.
وقال: “قد يخرج التنافس عن السيطرة، حيث تقود الديناميكيات في واشنطن وبكين العالم إلى مواجهة غير مبررة بين القوى النووية”.