كانَ الليلُ منهمرًا
دخلتُ الدار و أغلقتُ النوافذَ خلفي
كانتِ الريحُ تتشابكُ مع الأغصان
كنتُ وحيدًا
و كانتْ أحزان العالمِ تُهاجم قلبي
و فجأةٌ
شعرتُ بأحدهم في الحديقةِ
وخلفَ النافذة
كأنهُ يبكي
وفي الصباحِ
رأيتُ الندى
تتقطر من براعمِ التفاح!
كانَ الليلُ منهمرًا
دخلتُ الدار و أغلقتُ النوافذَ خلفي
كانتِ الريحُ تتشابكُ مع الأغصان
كنتُ وحيدًا
و كانتْ أحزان العالمِ تُهاجم قلبي
و فجأةٌ
شعرتُ بأحدهم في الحديقةِ
وخلفَ النافذة
كأنهُ يبكي
وفي الصباحِ
رأيتُ الندى
تتقطر من براعمِ التفاح!
قصيدة “بكاء التفاح” تحمل في طياتها مشاعر عميقة وصورًا طبيعية رائعة. أسلوب ابتهاج يجذب القارئ ويجعله يعيش اللحظات بكل تفاصيلها.